Thursday, 30 October 2025

جاري التحميل...

جاري التحميل...

عاجل
القناصل اللبنانيون في كندا يشجبون الحملات الإعلامية على السفارة اللبنانية في كندا

القناصل اللبنانيون في كندا يشجبون الحملات الإعلامية على السفارة اللبنانية في كندا

October 17, 2025

المصدر:

خاص الاخبار كندا

  أصدر القناصل اللبنانيون الفخريون في هاليفكس وتورونتو وكالغيري  وفانكوفر الكندية، بياناً شجبوا فيه الحملات الاعلامية التي تستهدف أداء السفارة اللبنانية في العاصمة الكندية أوتاوا . وجاء في البيان: على الرغم من تراجع عدد الموظفين خلال السنوات الست الماضية نتيجة الأزمة المالية القائمة في لبنان، استمرت بعثاتنا في عملها العادي بفضل القيادة الحكيمة لسعادة السفير فادي زياده، وتقديم خدماتها القنصلية والدبلوماسية بأعلى درجات الالتزام الوطني المسؤول.

وخلال المرحلة الانتقالية الحالية، وبانتظار التحاق السفير الجديد بمركز عمله في أوتاوا، نتوجّه بتحيات الشكر والتقدير إلى سعادة القنصل علي الديراني على الجهود الاستثنائية التي بذلها، مع فريق العمل، لاستمرار تقديم الخدمات بصورة طبيعية.
وتابع البيان: أنّ مزاعم التقصير لا تعكس حقيقة العمل  القائم من قبل السفارة في كندا، التي تواصل خدمة المواطنين وفق القوانين المرعية الاجراء، والقرارات الرسمية، وبأقصى ما تتيحه الإمكانات المتوفرة. كما ندعو أبناء الجالية الكريمة إلى توخّي الدقّة قبل تداول أي معلومات منسوبة إلى “شكاوى” غير موثّقة.
وختم البيان: اننا إذ نُجدّد التزامنا بخدمة اللبنانيين المقيمين في نطاق اختصاصنا، ندعو وسائل الإعلام إلى  تحرّي الحقيقة والابتعاد عن الأخبار المضلِّلة التي تنال من صورة السلك الدبلوماسي اللبناني ومن ثقة الجالية بمؤسّساتها.

Posted byKarim Haddad✍️

رئيس الوزراء الكندي مارك كارني يلتقي رئيس وزراء لاوس سونيكساي سيفاندون
October 26, 2025

رئيس الوزراء الكندي مارك كارني يلتقي رئيس وزراء لاوس سونيكساي سيفاندون

التقى رئيس الوزراء الكندي، مارك كارني، اليوم برئيس وزراء لاوس، سونيكساي سيفاندون، على هامش قمة رابطة دول جنوب شرق آسيا (آسيان) في كوالالمبور، ماليزيا.

أكد الزعيمان على الزخم القوي في العلاقات الثنائية المتنامية بين كندا ولاوس، والتي دعمتها مؤخرًا ترقية مكتب كندا إلى سفارة كاملة في فيينتيان في وقت سابق من هذا العام. وناقشا تعميق التعاون في مجموعة واسعة من القطاعات ذات الأولوية، بما في ذلك الطاقة، والمعادن الحرجة، والتكنولوجيا.

وفي إطار سعي كندا لمضاعفة صادراتها غير الأمريكية خلال العقد المقبل، بحث الزعيمان أهمية دفع اتفاقية التجارة الحرة بين كندا وآسيان لخلق فرص جديدة وتحويلية للعمال والشركات في كندا ودول آسيان. وخلال الاجتماع، أعلن رئيس الوزراء كارني عن التزام بقيمة 25 مليون دولار لدعم دول آسيان الأعضاء في الانخراط مع كندا في مفاوضات اتفاقية التجارة الحرة.

وسيظل رئيس الوزراء كارني ورئيس الوزراء سيفاندون على تواصل.

 

بويليفر ينتقد الحكومة الفيدرالية من ويندسور: كندا تخسر معركة السيارات أمام الولايات المتحدة
October 25, 2025

بويليفر ينتقد الحكومة الفيدرالية من ويندسور: كندا تخسر معركة السيارات أمام الولايات المتحدة

في خطاب ألقاه على ضفاف نهر ويندسور المطلة على المباني الاقتصادية في مدينة ديترويت الأمريكية، وجه زعيم حزب المحافظين الكندي، بيير بويليفر، انتقادات حادة للحكومة الفيدرالية، متهماً إياها بفقدان معركة اقتصادية حاسمة أمام الولايات المتحدة في قطاع السيارات، مما تسبب في خسارة استثمارات ووظائف حيوية.

ونشر بويليفر، خلال زيارته لمدينة ويندسور، مقطعاً مصوراً على صفحته الرسمية على فيسبوك ، يُظهر إطلالة ضفاف النهر مع مباني ديترويت الاقتصادية في الخلفية، في رمزية واضحة للتنافس الاقتصادي بين البلدين. ويأتي هذا الفيديو بالتزامن مع خطابه الذي وصف فيه التنافس بين كندا والولايات المتحدة على وظائف واستثمارات قطاع السيارات بـ”حرب شد الحبل”، مؤكداً أن الزخم قد تحول بشكل واضح لصالح واشنطن منذ أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن خططه لإعادة توطين وظائف السيارات إلى الولايات المتحدة.

وأشار بويليفر إلى أن رئيس الوزراء الكندي، مارك كارني، كان قد وعد بتأمين اتفاقية مواتية مع الولايات المتحدة بحلول 21 يوليو، لكن بعد مرور أربعة أشهر تقريباً، قال: “لا يوجد اتفاق، ولا انتصار، وتزداد خسارة الوظائف يوماً بعد يوم”. وانتقد رئيس الوزراء لتعهده ببناء شبكة إنتاج سيارات كندية بالكامل، بينما يشهد القطاع إغلاقات وتسريحات متتالية. واستدل بقرار شركة ستيلانتس نقل عملياتها من منشأة برامبتون، مما أثر على حوالي 3000 عامل، إلى جانب خسارة 1000 وظيفة في مصنع كامي في إنجيرسول و700 وظيفة في أوشاوا.

في المقابل، لفت بويليفر إلى تسارع الاستثمارات الأمريكية في قطاع السيارات، حيث أعلنت شركة جنرال موتورز عن استثمارات جديدة بقيمة 4 مليارات دولار أمريكي في الولايات المتحدة، بينما تعهدت ستيلانتس باستثمارات تصل إلى حوالي 13 مليار دولار أمريكي. ووصف هذه الاستثمارات بأنها “تغادر كندا لإثراء الولايات المتحدة، بينما يُترك الكنديون في الخلف”.

وختم بويليفر حديثه بالقول: “العاملون الكنديون وجودة الحياة الكندية أولاً”، متهماً الحكومة الفيدرالية بتحطيم الضمانات التي قدمتها للعمال الكنديين بحماية وظائفهم والحفاظ على القدرة التنافسية لكندا في هذا القطاع الحيوي، مؤكداً أن هذه التطورات تعكس فشلاً في الدفاع عن مصالح العمال والاقتصاد الكندي.