Sunday, 28 September 2025

جاري التحميل...

جاري التحميل...

عاجل
شارلوت كاردان تتوّج ملكة الأغنية الكندية الانكليزية في حفل جونو العريق

شارلوت كاردان تتوّج ملكة الأغنية الكندية الانكليزية في حفل جونو العريق

May 17, 2022

المصدر:

راديو كندا

جرى حفل Juno السنوي الـ 51 الذي يتوّج صنّاع الأغنية الكندية الإنكليزية أمس على مسرح الهواء الطلق في تورونتو.

نظم الحفل لأول مرة في تاريخ جوائز جونو العريقة  في الهواء الطلق على خشبة مسرح ’’بدوايزر‘‘ وهي البيرة الراعية للحفل، في وسط مدينة تورونتو.

نجمان خطفا الأضواء  في حفل الأمس وهما شارلوت كاردان من مقاطعة كيبيك التي كرّست أمس على عرش الأغنية الكندية باللغة الإنكليزية، وشون مينديز من مقاطعة أونتاريو الذي كرّس معبود الجماهير.

شارلوت كاردان (نافذة جديدة) كانت مرشحة لست جوائز، وهي حصدت 4 منها، جائزة أفضل ألبوم العام، وجائزة أفضل فنان للسنة الحالية، جائزة أفضل ألبوم لموسيقى البوب وجائزة أفضل أغنية إفرادية عن رائعتها ’’Meaningless‘‘ التي تضمنها الألبوم الباكورة في مسيرتها الفنية بعنوان ’’فينيكس‘‘.

وبهذا تكون شارلوت كاردان أنهت سباق الأغنية الكندية الإنكليزية، الأشهر من نوعه في البلاد، بالمضي بأربع مجسمات معدّة للفائزين، مما يجعلها أكثر فنانة متوجة في حفل الأمس.

إنها شحنة كبيرة من المشاعر تغمرني، أشعر بالامتنان الشديد لجمهوري ولـ Juno، كانت عطلة نهاية الأسبوع بأكملها رائعة ولا أجد الكلمات للتعبير عن هذا الفرح وهذا الفخر الذي أشعر به.

نقلا عن شارلوت كاردان لمذياع هيئة الإذاعة الكندية

Shawn Mendes, en complet, micro à la main.

ولدّ شون مينديز عام 1998 في مدينة تورونتو في أونتاريو وترعرع في بيكرينغ، في ضواحي تورونتو. والده من أصول برتغالية، بينما والدته من أصول إنجليزية.

الصورة: LA PRESSE CANADIENNE / NATHAN DENETTE

المغني الشاب شون مينديز فاز من جهته بقلوب المشاهدين وحصد جائزة TikTok Juno، التي تم التصويت عليها يوم الأحد في شكل مباشر. كما حصل على جائزة فخرية عن مسيرته الدولية.

تخلّل حفل جونو فقرات غنائية لفريق ’’ اركاد فاير  ‘‘ والمغنية أفريل لافين  وكذلك غنت الملكة المتوجة شارلوت كاردان رائعتها ’’اللامعنى‘‘.

بدأت الفنانة الشابة شارلوت كاردان (27 عاما) مشوار حياتها المهنية كعارضة أزياء في سن الـ 15 عاماً، لتتجه إلى عالم الغناء بعد مشاركتها في برنامج الهواة ’’ذا فويس‘‘ في كيبيك في العام 2013.

’’فينيكس‘‘ هو ألبومها الغنائي الأول باللغة الإنكليزية، كتبت كلمات أغنياته مع صديقين لها.

أعربت كاردان أمس عن سرورها العارم  لتمكنها من تقديم موسيقاها في حفل توزيع جوائز جونو الشهير.

من الرائع أن يكون لديك منصة مثل هذه، تصل إلى سائر أنحاء البلاد، ويمكنني من خلالها أن أنشر موسيقاي.

نقلا عن الفنانة شارلوت كاردان من مقاطعة كيبيك ذات الأغلبية الناطقة بالفرنسية

Posted byTony Ghantous✍️

رئيس الوزراء كارني يعزز الشراكات التجارية والاقتصادية والأمنية مع أوروبا والإندو-باسيفيك
September 28, 2025

رئيس الوزراء كارني يعزز الشراكات التجارية والاقتصادية والأمنية مع أوروبا والإندو-باسيفيك

اختتم دولة رئيس الوزراء الكندي، مارك كارني، زيارته الرسمية إلى المملكة المتحدة، حيث أجرى لقاءات مع رؤساء حكومات وقادة الأعمال والاستثمار لتعزيز الروابط التجارية وخلق فرص اقتصادية جديدة للعمال والشركات الكندية.

في ظل التحديات العالمية المتزايدة، تسعى كندا إلى تعزيز وتنويع شراكاتها الدولية لدعم القوة والمرونة الاقتصادية محليًا. خلال الزيارة، التقى رئيس الوزراء كارني برؤساء وزراء المملكة المتحدة وأستراليا وإسبانيا وآيسلندا لتعميق التعاون في التجارة والأمن، مع التركيز على الأولويات الأمنية العالمية، بما في ذلك دعم السلام المستدام في أوكرانيا والشرق الأوسط. كما التقى بقادة عالميين في الاستثمار ورأس المال الخاص للترويج لفرص الاستثمار في كندا.

وفي لندن، شارك رئيس الوزراء في قمة العمل التقدمي العالمي، حيث تبادل مع قادة عالميين رؤى وسياسات لتحفيز النمو الاقتصادي المستدام، مع التركيز على تمكين العمال وتزويدهم بالمهارات اللازمة لمواجهة التحولات الجيوسياسية.

واختتم رئيس الوزراء زيارته بحضور نهائي كأس العالم للرجبي النسائي، حيث شجع الفريق الكندي الذي حقق إنجازًا تاريخيًا بحصوله على الميدالية الفضية.

وفي تصريح لرئيس الوزراء، قال: “كندا تمتلك الموارد التي يحتاجها العالم والقيم التي يطمح إليها الكثيرون. ومع عملنا مع شركائنا لبناء نظام دولي جديد قائم على القواعد، فإن كندا في موقع قوة لتحقيق الازدهار. سنواصل تنويع شراكاتنا الدولية وتعزيز علاقاتنا مع حلفائنا الموثوقين لخلق فرص اقتصادية قوية للعمال والشركات الكندية.”

ألبرتا تدرس قانونًا جديدًا يتيح لها تجاهل الاتفاقيات الدولية التي وقّعت عليها كندا
September 27, 2025

ألبرتا تدرس قانونًا جديدًا يتيح لها تجاهل الاتفاقيات الدولية التي وقّعت عليها كندا

أعلنت  رئيسة وزراء ألبرتا، دانييل سميث، عن خطط لتقديم تشريع جديد يمنح المقاطعة سلطة تجاهل الاتفاقيات الدولية التي تبرمها الحكومة الفيدرالية الكندية في أوتاوا. جاء هذا الإعلان ضمن خطاب توجيهي جديد أصدرته سميث هذا الأسبوع إلى وزارة العلاقات بين الحكومات، التي تتولى رئاستها بنفسها.

ووفقًا للخطاب، يهدف التشريع المقترح إلى حماية “سلطة ألبرتا”، مع التأكيد على أهمية احترام الإجراءات القانونية. وأوضح سام بلاكيت، السكرتير الصحفي لسميث، أن الحكومة الفيدرالية ليست ملزمة حاليًا باستشارة ألبرتا قبل توقيع اتفاقيات دولية، حتى لو كانت هذه الاتفاقيات تشمل التزامات تتعلق بمجالات اختصاص المقاطعة مثل الرعاية الصحية.

وأشار بلاكيت إلى أن التشريع يهدف إلى توضيح أن الاتفاقيات الدولية التي تبرمها الحكومة الفيدرالية والتي تشمل موضوعات تدخل ضمن اختصاص المقاطعة لن تكون ملزمة أو قابلة للتنفيذ في ألبرتا إلا إذا تم إقرارها بقانون تشريعي محلي. واستشهد باتفاقية منظمة الصحة العالمية بشأن الجائحات، التي تم التصديق عليها هذا العام، كمثال على اتفاقية قد تؤثر على الرعاية الصحية وبالتالي تدخل ضمن سلطة ألبرتا.

لم يقدم بلاكيت أمثلة أخرى محددة لاتفاقيات تثير قلق الحكومة، لكنه أشار إلى أن التشريع المقترح يشبه الإطار التشريعي المعمول به منذ فترة طويلة في مقاطعة كيبيك.

من جانبه، أعرب إريك آدامز، أستاذ القانون الدستوري بجامعة ألبرتا، عن حيرته إزاء أهداف التشريع المقترح، مشيرًا إلى أن الدستور الكندي يمنح المقاطعات بالفعل بعض السيطرة على تنفيذ الاتفاقيات الدولية التي تتعلق بمجالات اختصاصها. وأوضح أن القانون في هذا المجال مستقر منذ فترة طويلة، حيث يحدد تقسيم السلطات بين الحكومة الفيدرالية والمقاطعات بوضوح. فالحكومة الفيدرالية لها الحق في تنفيذ الاتفاقيات في المجالات التي تقع ضمن اختصاصها، بينما يمكن للمقاطعات اختيار سن تشريعات لتنفيذ الاتفاقيات التي تؤثر على اختصاصاتها.

وأضاف آدامز أن تقسيم السلطات في كندا يجعل تنفيذ الاتفاقيات الدولية أمرًا “معقدًا بعض الشيء”، حيث لا يعني توقيع الحكومة الفيدرالية على معاهدة أنها قادرة على فرض تنفيذها إذا كانت المواضيع تندرج ضمن اختصاص المقاطعات. وأشار إلى أن الحكومة الفيدرالية يمكنها إما الحصول على دعم مسبق من المقاطعات قبل توقيع المعاهدات، أو التفاوض معها لاحقًا، أو قبول واقع أن بعض المقاطعات قد لا تتبنى هذه الالتزامات.

وأوضح آدامز أن هناك تعقيدات إضافية ناتجة عن وجود مجالات ذات اختصاص مشترك بين الحكومة الفيدرالية والمقاطعات، مثل الرعاية الصحية والبيئة، لكنه شدد على أن أوتاوا لا يمكنها إجبار المقاطعات على الالتزام بالتعهدات الدولية التي تقطعها.

من جهة أخرى، انتقد إرفان صابر، الناقد القضائي لحزب الديمقراطيين الجدد المعارض، التشريع المقترح، واصفًا إياه بأنه “مسرحية سياسية سخيفة” تهدف إلى استرضاء قاعدة حزب المحافظين المتحد بقيادة سميث. وأكد أن أي تجاوز من البرلمان الفيدرالي لاختصاصاته يجب أن يُحسم عبر المحاكم وليس من خلال الجمعية التشريعية للمقاطعة.

لم يحدد بلاكيت موعدًا لتقديم مشروع القانون، لكن الجمعية التشريعية في ألبرتا من المقرر أن تستأنف جلستها الشهر المقبل.

المصدر: أخبار صادرة عن حكومة ألبرتا وتصريحات أكاديمية وسياسية