Wednesday, 5 November 2025

جاري التحميل...

جاري التحميل...

عاجل
نتنياهو: لن نسمح للبنان بأن يتحول مجددًا إلى جبهة ضدنا

نتنياهو: لن نسمح للبنان بأن يتحول مجددًا إلى جبهة ضدنا

November 2, 2025

المصدر:

وكالة الأنباء المركزية

قال رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، الأحد، إن "المحور الإيراني تلقى ضربة هائلة. جهدنا هو حرمانه من القدرة على التعافي".

وتابع: الجبهة الأولى هي في غزة، حيث نعمل في 4 محاور:

الأول – إعادة مخطوفينا. محاولاتهم بائسة، يحاولون خداعنا وخداع الولايات المتحدة والعالم، لكنهم بالطبع لن ينجحوا، وسنعيد تدريجياً جميع مخطوفينا. نحن ملتزمون بذلك.

الثاني – لا تزال هناك جيوب لحماس في المناطق التي نسيطر عليها في غزة، ونحن نقضي عليها بشكل منهجي. هناك جيبان في رفح وخان يونس، وسيتم القضاء عليهما.

الثالث – مسألة الخطر على قواتنا، وتوجيهي واضح تماماً: إذا كانت هناك محاولة للإضرار بقواتنا، نضرب من يحاول الإضرار، وكذلك تنظيمه من أجل حماية قواتنا، هذا هو مبدؤنا.

الرابع – تفكيك وتجريد حماس من سلاحها. تفكيك حماس من سلاحها ونزع سلاح قطاع غزة هو المبدأ الذي نؤمن به، وهو المبدأ المتفق عليه بيني وبين الرئيس ترامب، ونحن نعمل وفق خطة واضحة.

فيما يتعلق بلبنان، قال نتنياهو: "حزب الله بالفعل يتلقى ضربات باستمرار، بما في ذلك في هذه الأيام، لكنه يحاول أيضاً إعادة التسليح والتعافي. نتوقع من حكومة لبنان أن تقوم بما التزمت به، أي نزع سلاح حزب الله، ولكن من الواضح أننا سنمارس حقنا في الدفاع عن النفس كما هو محدد في شروط وقف إطلاق النار. لن نسمح للبنان بأن يتحول إلى جبهة جديدة ضدنا وسنتصرف كما يجب".

وتابع: "المكان الثالث الذي يجب الانتباه إليه، والذي لا ينتبه إليه الجمهور الإسرائيلي، هو الحوثيون. الحوثيون يبدون كإزعاج بسيط. من حين لآخر يطلقون صاروخاً باليستياً علينا، ونحن نعترض تلك الصواريخ. يبدو ذلك أمراً صغيراً، لكنه ليس كذلك. إنه تهديد كبير جداً من حركة متطرفة بأقصى ما يمكن تصوره، تمتلك قدرة إنتاج ذاتي للصواريخ الباليستية وأسلحة أخرى، وهي ملتزمة بما يسمونه خطة إبادة إسرائيل، هذا ليس أمراً نظرياً، بل يمكن أن يتطور مع الوقت. الأمر منسق مع إيران، وسنفعل كل ما يلزم لإزالة هذا التهديد أيضاً".

 

Posted byKarim Haddad✍️

مشروع قرار أميركي لمجلس الأمن.. قوة دولية تحكم غزة مطلع كانون الثاني المقبل
November 4, 2025

مشروع قرار أميركي لمجلس الأمن.. قوة دولية تحكم غزة مطلع كانون الثاني المقبل

أرسلت الولايات المتحدة، الاثنين، مشروع قرار إلى عدد من أعضاء مجلس الأمن الدولي  يقضي بإنشاء قوة دولية في غزة لمدة عامين على الأقل، بحسب نسخة حصل عليها موقع "أكسيوس" الأميركي.

ويُصنّف مشروع القرار، الذي وُصف بأنه "حساس ولكن غير سري"، على أنه يمنح الولايات المتحدة والدول المشاركة الأخرى تفويضًا واسعًا لحكم  غزة وتوفير الأمن حتى نهاية عام 2027، مع إمكانية التمديد بعد ذلك.

وقال مسؤول أميركي لموقع "أكسيوس" إن مشروع القرار سيكون أساسًا للمفاوضات خلال الأيام المقبلة بين أعضاء مجلس الأمن، بهدف التصويت على إنشائه في الأسابيع المقبلة ونشر القوات الأولى في غزة بحلول كانون الثاني.

وأكد المسؤول الأميركي أن قوة الأمن الدولية ستكون "قوة إنفاذ وليست قوة حفظ سلام"، وستضم قوات من عدة دول مشاركة، وسيتم إنشاؤها بالتشاور مع "مجلس السلام" في غزة، الذي قال الرئيس ترامب إنه سيرأسه. ويدعو المشروع أيضًا إلى بقاء مجلس السلام في مكانه حتى نهاية عام 2027 على الأقل.

وبحسب المسودة، فإن مهمة قوات الأمن الإسرائيلية ستكون تأمين حدود غزة مع إسرائيل ومصر، وحماية المدنيين والممرات الإنسانية، وتدريب قوة شرطة فلسطينية جديدة، بالإضافة إلى شراكتها في هذه المهمة.

كما تنص المسودة على أن "قوات الأمن الإسرائيلية ستعمل أيضًا على استقرار البيئة الأمنية في غزة من خلال ضمان عملية نزع السلاح من القطاع، بما في ذلك تدمير البنية التحتية العسكرية والإرهابية والهجومية ومنع إعادة بنائها، فضلاً عن نزع الأسلحة بشكل دائم من الجماعات المسلحة غير الحكومية".

ويشير ذلك إلى أن التفويض يتضمن نزع سلاح حركة حماس إذا لم تفعل المجموعة أو العناصر داخلها ذلك طواعية. كما ينص المشروع على أن قوات الأمن الإسرائيلية ستتولى "مهام إضافية قد تكون ضرورية لدعم اتفاق غزة".

 

انفجار في مقر جنوب بغداد نتيجة اشتعال مواد متفجرة من مخلفات "داعش"
November 4, 2025

انفجار في مقر جنوب بغداد نتيجة اشتعال مواد متفجرة من مخلفات "داعش"

أفادت وسائل إعلام عراقية، اليوم الثلاثاء، بأن انفجارًا عرضيًا وقع داخل أحد مقرات الحشد الشعبي في أطراف بغداد، أسفر عن مقتل عنصر وإصابة اثنين آخرين.

وأوضحت المصادر أن الانفجار وقع في مقر الحشد الواقع قرب معمل الغاز في مدينة بسماية جنوب شرق بغداد، مشيرة إلى أن الانفجار تسبب بأضرار للمنازل والمحال المحيطة، كما تهشّم زجاج النوافذ بالكامل في المنطقة المجاورة.

وفي بيان رسمي، نعت هيئة الحشد الشعبي – مديرية مكافحة المتفجرات أحد منتسبيها الذي قضى في الحادث، مؤكدة أن عنصرين آخرين أُصيبا خلال تنفيذ واجب فني في منطقة جرف النداف ببغداد.

وأوضحت الهيئة أن الانفجار ناتج عن اشتعال مواد متفجرة من مخلفات تنظيم "داعش" داخل المقر، مؤكدة أن فرقها سيطرت على الحريق واتخذت الإجراءات اللازمة، فيما تواصل فرق الهندسة تطهير المنطقة من مخلفات الحرب حفاظًا على أرواح المواطنين.