Saturday, 9 August 2025

جاري التحميل...

جاري التحميل...

عاجل
خلاف "إفتراضي" داخل لعبة pubg يتحوّل الى جريمة

خلاف "إفتراضي" داخل لعبة pubg يتحوّل الى جريمة

١١ صفر ١٤٤٧ هـ

المصدر:

وكالة الأنباء المركزية

فارق فتى يبلغ من العمر 14 عاماً الحياة، بعد تعرضه لعملية خنق متعمدة على يد أحد أقرانه في ساعة متأخرة من ليل أمس في حي قدوربك بمدينة القامشلي شمالي الحسكة.

وبحسب مصادر محلية تحدثت للمرصد السوري، فإن الحادثة وقعت قرابة الساعة 12 منتصف الليل، عندما كان عدد من الأطفال يجلسون على أحد الأرصفة ويلعبون لعبة “بوبجي” الإلكترونية عبر هواتفهم المحمولة، ليتطور خلاف “افتراضي” داخل اللعبة إلى مشاجرة حقيقية، أقدم خلالها أحد الأطفال على خنق الضحية بعد خسارته في اللعب.

وبحسب المعلومات فإن ذوي الفتى المتوفى لم يعلموا بتفاصيل الحادثة، حيث أقدموا عند الساعة الواحدة ظهرًا على إحراق منزل عائلة الطفل المتهم بالجريمة، فيما أفادت المعلومات أن أهالي الأطفال المتورطين لاذوا بالفرار من منازلهم خوفًا من التصعيد.

وأعرب المرصد السوري لحقوق الإنسان عن عميق قلقه من تفشي مظاهر العنف بين الأطفال والمراهقين، لا سيما في مناطق تغيب فيها الرقابة والتوعية، وجدد مطالبته للجهات المعنية، والمؤسسات التعليمية والاجتماعية، بضرورة اتخاذ خطوات فعلية للحد من الانفلات السلوكي.

 

Posted byKarim Haddad✍️

مجلس التعاون الخليجي يرحّب بقرار حصر السلاح بيد الدولة اللبنانية :خطوة لتعزيز السيادة والاستقرار
August 8, 2025

مجلس التعاون الخليجي يرحّب بقرار حصر السلاح بيد الدولة اللبنانية :خطوة لتعزيز السيادة والاستقرار

 رحب مجلس التعاون لدول الخليج العربية  بقرار الحكومة اللبنانية حصر السلاح بيد الدولة في جميع أنحاء لبنان.

وأكد الأمين العام لمجلس التعاون في بيان له اليوم اوردته وكالة الانباء القطرية "قنا" أن" هذا القرار يشكل خطوة مهمة نحو تعزيز سيادة الدولة اللبنانية وترسيخ الاستقرار والأمن للشعب اللبناني وتفعيل مؤسساتها"، مشيرا إلى أن" التقدم في هذا المسار مقرونا بالإصلاحات المطلوبة سيسهم بشكل كبير في تعزيز ثقة المجتمع الدولي والشركاء متعدد الأطراف، ويمهد الطريق لبيئة أكثر جذبا للاستثمار، بما في ذلك القطاع الخاص".

كما جدد" تأكيد دعم مجلس التعاون المستمر لسيادة لبنان وأمنه واستقراره، ولمسار الإصلاح وبناء الدولة اللبنانية، وضرورة تطبيق قرارات مجلس الأمن بشأن لبنان، وبخاصة القرار 1701، واتفاق الطائف، لاستعادة الأمن والاستقرار الدائم في لبنان، وضمان احترام سلامة أراضيه واستقلاله السياسي وسيادته داخل حدوده المعترف بها دوليا، وبسط سيطرة الحكومة اللبنانية على جميع الأراضي اللبنانية، بما يلبي تطلعات الشعب اللبناني نحو مستقبل أكثر أمنا وازدهارا واستقرارا".