Thursday, 11 December 2025

جاري التحميل...

جاري التحميل...

عاجل
ألمانيا ترفض استقبال طالبي لجوء إضافيين

ألمانيا ترفض استقبال طالبي لجوء إضافيين

December 8, 2025

المصدر:

الوكالة الانباء المركزية

أفادت الحكومة الألمانية بأن ألمانيا لن تستقبل أي طالبي لجوء إضافيين في إطار آلية التضامن الأوروبية الجديدة التي تهدف إلى تخفيف الضغط عن بعض دول الاتحاد الأوروبي الأكثر تضررًا من حركة اللجوء، وفق لوكالة (د ب أ).

كما لن تقدّم ألمانيا أية مساعدات مالية في العام المقبل، وفق ما صرّح به وزير الداخلية الاتحادي ألكسندر دوبرينت بعد اجتماع وزراء داخلية دول الاتحاد الأوروبي في بروكسل. 
واتفقت دول الاتحاد الأوروبي على إعادة توطين ما يصل إلى 21 ألف طالب حماية داخل الاتحاد الأوروبي من أجل تخفيف الأعباء عن الدول الأعضاء التي تواجه ضغطًا كبيرًا، بحسب ما قرره وزراء الداخلية.

وبحسب تحليل للمفوضية الأوروبية، يحق لألمانيا أن تستند إلى كونها تتحمل بالفعل مسؤولية عدد كبير جدًا من طالبي اللجوء الذين تقع مسؤولية التعامل معهم في الأصل على دول أخرى في التكتل الأوروبي.

يشار إلى أنه في إطار آلية التضامن، يُفترض أن توفر الدول الأعضاء الأقل تأثرًا بحركة اللجوء 420 مليون يورو، غير أن من الممكن أيضًا تقديم أشكال أخرى من المساعدة مثل المساعدات العينية، والتي يمكن احتسابها مقابل الالتزامات المالية.

وهذا يعني أن الدول الأوروبية المُلزَمة بالدعم، والتي لا ترغب في استقبال لاجئين، يمكنها بدلاً من ذلك تقديم دعم مالي أو عيني. 

 

Posted byKarim Haddad✍️

رئيس لجنة العلاقات الخارجية في مجلس الشيوخ الأميركي: منزعجون من التهديد الصيني لليابان
December 11, 2025

رئيس لجنة العلاقات الخارجية في مجلس الشيوخ الأميركي: منزعجون من التهديد الصيني لليابان

أعرب رئيس لجنة العلاقات الخارجية في مجلس الشيوخ الأميركي جيم ريش اليوم عن انزعاجه لرؤية مقاتلات صينية تهدد الدفاعات اليابانية، بحسب "روسيا اليوم".

وقال اليوم : "إن الصين تستخدم القوة الغاشمة في المحيط الهادئ لتهديد شركائنا المقربين مثل الفلبين وتايوان وأوستراليا"، مشيرا إلى أن "الولايات المتحدة لا تستطيع مواجهة التهديد الصيني بمفردها".

أضاف : "أنه من مصلحتنا بذل المزيد من الجهود لمحاسبة الصين على تقويض حرية وانفتاح منطقة المحيطين الهندي والهادئ".

وكان ريش قال في الكلمة الافتتاحية في جلسة استماع للجنته بعنوان "سباق التسلح 2.0" : "إن الصين تشهد تصاعدا هائلا في برنامجها النووي، وتمتلك أسرع ترسانة نووية نموا بين الدول النووية. وبينما تسعى الصين جاهدة لتحقيق التكافؤ النووي مع الولايات المتحدة، فإنها لا تبدي اهتماما يذكر بمحادثات الحد من التسلح".

أضاف: "لنكن واضحين تماما، لقد انتهى نموذج الحد من التسلح النووي الذي ساد خلال الحرب الباردة. وقد ضمن خصومنا هذه النتيجة".

وتابع: "لمواجهة الصين، يجب علينا تحديث وإعادة بناء ترسانتنا النووية. فقد أدى نقص الاستثمار في ثالوثنا النووي لفترة طويلة جدا إلى زيادة انعدام الأمن. حان الوقت لتحديث منظومة الدفاع الثلاثية وإعادة بناء قوة ردع قوية وذات مصداقية".