باع مؤسس شركة "المملكة القابضة" الأمير الوليد بن طلال آل سعود 625 مليون سهم، أي 16.87 في المئة من أسهم شركته لـ"صندوق الاستثمارات العامة"، وهو صندوق الثروة السيادية للمملكة العربية السعودية.
وباع الأمير هذه الحصة عبر صفقة شراء وبيع خاصة، بسعر قدره 9.09 ريال للسهم الواحد، لتصل قيمة الصفقة إلى 5.7 مليار ريال.
وبعد إتمام الصفقة، ستصبح نسبة ملكية الأمير في الشركة 78.13 في المئة.
وكانت النتائج المالية الأولية للشركة قد أظهرت ارتفاع صافي أرباحها بعد الزكاة والضريبة بنسبة 6407.4 في المئة في الربع الأول من 2022، إلى نحو 5.92 مليار ريال، مقارنة بحوالي 91.06 مليون ريال في الفترة نفسها من عام 2021.
وعلى أساس ربعي، ارتفع صافي أرباح المملكة القابضة بنسبة 1361 في المئة مقارنة بصافي ربح نحو 405.43 مليون ريال في الربع الرابع من 2021.
وأعلنت الشركة أن سبب الارتفاع في صافي الربح خلال الربع الأول من العام الحالي، على أساس سنوي، يعود إلى مكاسب من بيع نصف حصة الشركة في شركة زميلة، وأيضاً ارتفاع إيرادات الفنادق والإيرادات التشغيلية الأخرى، بالإضافة إلى ارتفاع حصة الشركة من نتائج الشركات المستثمر بها بطريقة حقوق الملكية. إلى ذلك، ارتفاع ربح من استثمارات بالقيمة العادلة من خلال الربح أو الخسارة، ودخل توزيعات أرباح، فضلاً عن مكاسب من استبعاد عقار استثماري.
المصدر: النهار العربي
.jpg)
30 Aug, 2023
22 Jul, 2023
24 Apr, 2024
24 Apr, 2024
24 Apr, 2024
24 Apr, 2024
