
محمد رمضان يتربع على عرش الأناقة في أسبوع الموضة بنيويورك 2025 بتتويج رولينج ستون أفريقيا
September 23, 2025
المصدر:
رولينغ ستون
توّج الفنان محمد رمضان كأكثر فنان أنيق لعام 2025 من قبل مجلة رولينج ستون أفريقيا خلال أسبوع الموضة في نيويورك، الذي شهد تألقاً لا مثيل له. ففي قلب مانهاتن، حيث تجتمع الأنظار على منصات العروض الأكثر فخامة والحفلات الحصرية، لم يكتفِ رمضان بالحضور، بل سيطر على المشهد بأكمله.
أيقونة الأناقة: محمد رمضان يعيد صياغة مفهوم الملوكية في عالم الموضة
منذ لحظة وصوله إلى أسبوع الموضة في نيويورك، أثبت محمد رمضان أن الأناقة ليست مجرد اختيار الملابس، بل هي حضور يفرض نفسه. اشتهر رمضان بإطلالاته الجريئة، التفاصيل اللافتة، ونظاراته الشمسية المميزة، حيث قدم طاقة جديدة تمزج بين أسلوبه الشخصي وروح الموضة العالمية الحضرية.
سواء كان يرتدي بدلة مصممة خصيصاً له تعكس الفخامة أو أزياء حضرية جريئة، كانت اختيارات رمضان تحكي قصة طموح وأصالة وثقة لا تتزعزع بالنفس. قدرته على دمج الموضة الراقية مع الفخر الثقافي جعلت أسلوبه ليس فقط أيقونياً، بل خالداً.
حضور شامل: محمد رمضان يتألق في كل مكان
لم يقتصر تأثير محمد رمضان في أسبوع الموضة على الصفوف الأمامية، بل امتد ليشمل كل زاوية من هذا الحدث العالمي. برفقة وكيله وقوته الاستراتيجية، ليل-سيرج مبيوتشا، الرئيس التنفيذي لشركة LSMProd / N.V.R MGMT LLC، تلقى رمضان عدداً غير مسبوق من الدعوات لأكثر العروض والفعاليات طلباً في عالم الموضة.
من عروض ألكسندر وانج، ورميو هانت، إلى العشاء الحصري الذي نظمته مجلة جالور مع كاردي بي، وصولاً إلى فعاليات فيكتور فيكتور ونايك، ومصممين بارزين مثل أجبوبلي، لم يُعامل رمضان كضيف عادي، بل كأحد أباطرة الموضة. وفي لحظات عديدة، أصبح محور النقاش في أبرز الفعاليات، بما في ذلك لحظة “السيارة” التي قلّدتها كاردي بي.
نجم عالمي: مسيرة فنية وراء الأناقة
قبل أن يصبح الوجه الجديد لعالم الموضة، سيطر محمد رمضان على عالم الموسيقى، التلفزيون، والسينما في الشرق الأوسط وأفريقيا. بفضل أفلامه الناجحة، أغانيه التي تصدرت القوائم، وحضوره المسرحي المغناطيسي، لم يكتفِ رمضان بأن يكون مجرد فنان، بل أصبح رمزاً للتأثير.
تتميز مسيرته بالطموح الجريء، الانضباط الدؤوب، والارتباط الوثيق بجذوره. استخدم رمضان منصته لإلهام جيل بأكمله، مؤكداً أن بإمكان المرء الانطلاق من بدايات متواضعة إلى منصات عالمية دون التخلي عن هويته. مع ملايين المتابعين، الأغاني البلاتينية، وتوسع متزايد في الأسواق العالمية، يمثل تألقه في عالم الموضة فصلاً جديداً وطبيعياً في مسيرته.
عهد محمد رمضان لم يبدأ بعد، بل هو في أوجه!
Posted byKarim Haddad✍️