Tuesday, 9 December 2025

جاري التحميل...

جاري التحميل...

عاجل
لبنانيّة مرشّحة لمنصب الأمين العام للأمم المتحدة

لبنانيّة مرشّحة لمنصب الأمين العام للأمم المتحدة

December 5, 2025

المصدر:

الوكالة الانباء المركزية

علمت الـmtv أن الدبلوماسية اللبنانية الأصل إيفون عبد الباقي، مرشحة بشكل جدي لخلافة الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريس، الذي تنتهي ولايته في 31 أيلول 2026.

وتحظى عبد الباقي بفرص كبيرة للوصول إلى هذا المركز الأممي الرفيع، مستندة إلى سيرة مهنية حافلة، إضافة إلى قربها من الرئيس الأميركي دونالد ترامب، خلال الفترة التي أمضتها كسفيرة للإكوادور في واشنطن، والدور الأساس الذي لعبته في تحقيق السلام بين الإكوادور والبيرو في العام 1998، بعد صراع دام 50 عاماً، حين كانت مستشارة للرئيس الإكوادوري اللبناني الأصل أيضاً جميل معوض.

وإلى جانب الولايات المتحدة، شغلت عبد الباقي منصب سفيرة الإكوادور في كل من قطر، العراق، الأردن، لبنان، سلطنة عمان، سوريا وفرنسا. كما أنها عضو في مجلس السلام الدولي.

تولّت عبد الباقي مسؤوليات عدة في الإكوادور، فكانت وزيرة للتجارة الخارجية والصناعة والتكامل الاقتصادي والصيد البحري والتنافس بين عامي 2003 و2005، ورُشّحت لرئاسة الجمهورية في الأكوادور ولم تنجح. كما فازت عام 2006 في الانتخابات الوطنية كعضو في برلمان دول الأنديز الذي يضم مجموعة دول في أميركا الجنوبية. وانتُخبت عام 2007 رئيسة برلمان دول الأنديز بالإجماع.

كانت مرشحة في العام 2009 لوظيفة سكرتيرة منظمة اليونسكو في باريس، لكنها انسحبت في اللحظات الأخيرة لصالح مرشح آخر، وعيّنتها أخيراً المديرة العامة لليونسكو إرينا بوكوفا سفيرة للنوايا الحسنة لدى اليونسكو.

عبد الباقي مواليد الإكوادور في 23 شباط 1950، مجازة من معهد السوربون بالرسم والفنون، وحائزة على ماجستير من جامعة Harvard Kennedy School في الإدارة العام عام 1993. وتجيد 5 لغات وتكتب الشعر بثلاث لغات.

وهي ابنة المغترب اللبناني فؤاد خويص، الذي هاجر من قرية بتاتر في قضاء عاليه، الى الإكوادور، ومتأهلة من الدكتور سامي عبد الباقي.

 

Posted byKarim Haddad✍️

د. مسعد بولس: الكونغو الديمقراطية ورواندا توقّعان «إطار التكامل الاقتصادي الإقليمي» ويفتحان الباب أمام الاستثمارات الأمريكية في منطقة البحيرات العظمى
December 8, 2025

د. مسعد بولس: الكونغو الديمقراطية ورواندا توقّعان «إطار التكامل الاقتصادي الإقليمي» ويفتحان الباب أمام الاستثمارات الأمريكية في منطقة البحيرات العظمى

كتب الدكتور مسعد بولس، المستشار الأول للرئيس الأمريكي للشؤون العربية والإفريقية، على حسابه الرسمي في منصة «إكس»:

وقّعت جمهورية الكونغو الديمقراطية ورواندا، في أعقاب توقيع اتفاقيات واشنطن، على «إطار التكامل الاقتصادي الإقليمي» (REIF) بهدف تعزيز الشراكة الثنائية وإطلاق الإمكانات الاقتصادية الهائلة لمنطقة البحيرات العBrasى.

وأكد الدكتور بولس أن هذا الإطار يُترجم رؤية طموحة إلى واقع ملموس، من شأنه خلق فرص استثمارية حقيقية للشركات والمستثمرين الأمريكيين، عبر دفع عجلة النمو الاقتصادي، توسيع الأسواق، وتعزيز سلاسل التوريد الأمريكية.

وأوضح المستشار الأمريكي أن الإطار الجديد يركز على تنظيم سلاسل توريد المعادن بشكل شفاف، والقضاء التام على المعادن المتأتية من النزاعات، إلى جانب تطوير البنية التحتية عبر الحدود، مما يضمن إدارة موارد المنطقة بمسؤولية كاملة لصالح المجتمعات المحلية، مع دعم الصناعات الأمريكية وتعزيز الأمن القومي للولايات المتحدة في الوقت نفسه.

ويُعد هذا الاتفاق ثمرة مباشرة للجهود الدبلوماسية الأمريكية في المنطقة، والتي قادها الدكتور مسعد بولس شخصيًا خلال جولاته الإفريقية الأخيرة، في إطار سياسة إدارة الرئيس ترامب لتحويل منطقة البحيرات العظمى إلى مركز اقتصادي آمن ومزدهر.

 

مستشار الولايات المتحدة د مسعد بولس يدين بشدة الهجوم السادس على شاحنة برنامج الأغذية العالمي في دارفور ويدعو لوقف فوري للعدائيات وتأمين وصول المساعدات الإنسانية دون عوائق
December 7, 2025

مستشار الولايات المتحدة د مسعد بولس يدين بشدة الهجوم السادس على شاحنة برنامج الأغذية العالمي في دارفور ويدعو لوقف فوري للعدائيات وتأمين وصول المساعدات الإنسانية دون عوائق

كتب الدكتور مسعد بولس، المستشار الأول للولايات المتحدة الأمريكية للشؤون العربية والإفريقية، على حسابه الرسمي في منصة إكس:

تدين الولايات المتحدة بشدة الهجوم بطائرة مسيّرة استهدف شاحنة تابعة لبرنامج الأغذية العالمي كانت تنقل مساعدات غذائية منقذة للحياة إلى النازحين في دارفور الفارين من الفظائع والمجاعة. ويُعد هذا الهجوم السادس الذي يطال مساعدات البرنامج في السودان خلال العام الجاري.

لقد لجأ طرفا النزاع إلى استخدام تجويع السكان كسلاح حرب، وهو أمر مرفوض تمامًا. يجب ألا يُستهدف العاملون في المجال الإنساني وممتلكاتهم تحت أي ظرف.

تدعو الولايات المتحدة الأطراف المتحاربة في السودان إلى الوقف الفوري للأعمال العدائية، والسماح بمرور المساعدات الإنسانية دون أي قيود أو عوائق.