Sunday, 17 August 2025

جاري التحميل...

جاري التحميل...

عاجل
باسيل يعلن تقديم "الملف الأسود" للجنة التحقيق البرلمانية بملف الاتصالات: يتضمن مخالفات وهدرا يفوق المليار دولار

باسيل يعلن تقديم "الملف الأسود" للجنة التحقيق البرلمانية بملف الاتصالات: يتضمن مخالفات وهدرا يفوق المليار دولار

August 16, 2025

المصدر:

وكالة الأنباء المركزية

كتب رئيس "التيار الوطني الحر" النائب جبران باسيل عبر حسابه على منصة "إكس": "قدّمت الأسبوع الماضي إلى لجنة التحقيق البرلمانية في ملف الاتصالات، "الملف الأسود" الذي كنت قد أودعته لد الجهات القضائية المعنية  كافة منذ عام 2009، والذي لم يُحرّك رغم الكتب المتكررة التي وجهتها لجهات عدة لمتابعته".

وأعلن باسيل أن هذا الملف يتضمّن مخالفات وهدرا يفوق المليار دولار، وهو مدعّم بالأدلة والمستندات الرسمية"، آملا أن تضع اللجنة البرلمانية يدها عليه الآن بموجب صلاحيّاتها وبحسب ما تمّ الاتفاق عليه في الهيئة العامة.
Uploaded Image

Uploaded Image

 

Posted byKarim Haddad✍️

سلام: كلام قاسم دعائي وتعبوي ولا رجوع إلى الحرب الأهلية
August 17, 2025

سلام: كلام قاسم دعائي وتعبوي ولا رجوع إلى الحرب الأهلية

قال رئيس الحكومة نواف سلام: "كلام الأمين العم لـ"حزب الله" الشيخ نعيم قاسم اليوم هو كلام دعائي تعبوي موجّه لجمهور "حزب الله".

وتابع سلام في مقابلة ل"الشرق الأوسط": "للأسف، هو محاولة تضليل. الأكيد أن هذه الحكومة هي حكومة لبنانية وطنية. تأخذ قراراتها من خلال مجلس الوزراء، وهي ليست خاضعة لإملاءات، بل لمطالب اللبنانيين منها. أعتقد أن اللبنانيين، بغالبيتهم الساحقة، هم مع قرارات الحكومة اللبنانية التي تضع اليوم خطة تنفيذية لحصر السلاح. ليس عندي أي شك بهذا الأمر. حرام الكلام عن أن هذه الحكومة خاضعة لإملاءات. للأسف، لا أريد أن أقول هذا كي لا أدخل في سجالات، لكنني أعرف من هو الخاضع لإملاءات، ومن الذي يستمع للإملاءات، ومن الذي اعتبر نفسه امتداداً لأطراف خارجية. لأ أحد منا في هذه الحكومة يعتبر نفسه امتداداً لأي طرف خارجي".

وأوضح سلام: "حصر السلاح واجب الدولة. ليس هناك دولة إذا لم يكن عندها حصرية السلاح. ليست هناك دولة فيها قراران، وثلاثة قرارات، أو أربعة أو خمسة. قرار الدولة يؤخذ في مجلس الوزراء وليس في مكان آخر. جيش الدولة هو جيش الدولة الوطني، وليس جيش أطراف أخرى تحت أي حجة من الحجج. هل جيشنا بحاجة لتعزيز؟ بالطبع، بحاجة لتعزيز. وهذا ما نسعى إليه. نحن نريد جيشاً أقوى.

وتابع: "الكلام عن أننا لن نسلم سلاحنا لإسرائيل، بحسب ما يقول الشيخ نعيم في خطاب سابق وليس في خطاب اليوم. فقد سبق أن قال هذا الشيء. لا أحد يطلب من الشيخ نعيم أن يسلم سلاحه لإسرائيل. بالعكس، لا نرضى أن يسلّم أحد سلاحه لإسرائيل. نحن نريد أن نحمي سلاح المقاومة من الضربات الإسرائيلية. حرام أن يكون هذا السلاح متروكاً في المخازن التي تأتي إسرائيل لضربها. ما نطلبه هو حصرية السلاح في أيدي الدولة. هذا يعني أن يسلم هذا السلاح للدولة اللبنانية ولجيشها الوطني. إذا كان هناك أحد لديه شك في وطنية الجيش اللبناني فليتفضل ويخبرنا".

وزاد رئيس الوزراء اللبناني: "التهديد المبطن أو المباشر بحرب أهلية أعتقد أن لا أحد من اللبنانيين اليوم، لا أريد أن اقول من عقلاء اللبنانيين فقط، من اللبنانيين كباراً وصغاراً، رجالاً ونساء، في الجنوب أو في الشمال، أينما كانوا، لا أحد منهم يريد أن يرجع اليوم للحرب الأهلية. هذا التهديد أو التخويف بالحرب الأهلية أعتقد انه حرام. لا أحد من اللبنانيين يريد اليوم أن يرجع للحرب الأهلية. هذا أولاً. ثانياً، الكلام عن السلاح بالطريقة الذي تناوله فيه الشيخ نعيم، وكأن الحكومة اليوم تقوم بمسألة جديدة. موضوع حصرية السلاح بيد الدولة هذه مسألة مطروحة منذ وقت اتفاق الطائف الذي يذكرنا به اليوم الشيخ نعيم. (...) حصرية السلاح بيد الدولة.

نحن في اتفاق الطائف اتفقنا جميعاً على بسط سلطة الدولة اللبنانية بقواها الذاتية على كامل أراضيها. نحن تأخرنا سنوات وسنوات عن ذلك. اليوم بعد الحرب الأخيرة وبعد ترتيبات وقف الأعمال العدائية في تشرين الثاني الماضي والذي أكد من جديد على حصر السلاح بيد الدولة اللبنانية وسمى من له الحق في أن يحمل السلاح بلبنان: الجيش اللبناني، قوى الأمن اللبناني، الأمن العام، أمن الدولة، الشرطة البلدية ولا أحد آخر".

وأكد أن: "لا أي حزب ولا أي طرف سياسي آخر مخول له أن يحمل السلاح بلبنان. هذا (قرار منذ أيام) الحكومة السابقة. حكومة الرئيس نجيب ميقاتي الذي كان حزب الله وحركة أمل ممثلين فيها بشكل مباشر. هم وافقوا على هذا الاتفاق – على ترتيبات وقف الأعمال العدائية في نوفمبر الماضي. حكومتنا تبنت هذا الاتفاق وأضافت عليه التأكيد على اتفاق الطائف لأنه المرجعية الأساسية – قبل القرار 1701 والقرار 1559 ... قبل كل هذه القرارات كان اتفاق الطائف، أم الاتفاقات. هذا الاتفاق الذي أنهينا به الحرب الأهلية التي دامت طويلاً والتي لا يريد أحد الرجوع إليها. هذا الاتفاق ينص على بسط سلطة الدولة اللبنانية بقواها الذاتية على كامل أراضيها. حصرية السلاح جاء في خطاب القسم لرئيس الجمهورية. وإضافة لذلك، أكدنا في الحكومة على ضرورة أن تكون الدولة وحدها لها قرار الحرب والسلم. على هذا الأساس أخذنا الثقة بمجلس النواب. هذا الشيء الميثاقي الذي نتفق عليه، وليس أي تفسيرات أخرى.

أضاف: «الناس تطلب منا خطة تنفيذية لذلك حصرية السلاح. وهذا ما جئنا اليوم ووضعناه. لأ أحد يقول لنا إن هذا ما يريده المبعوث الأميركي توم براك أوالمبعوث الفرنسي جان إيف لودريان، أو نتيجة املاءات خارجية. هذا في الأساس مطلب لبناني تأخر اللبنانيون 10 و20 و30 سنة في تنفيذه. أعتقد أن الأوان آن لذلك. من حق اللبنانييين اليوم أن ينعموا بالاستقرار. من حق اللبنانيين جميعاً أن ينعموا بالأمن ويشعروا بالأمان. بلا أمن وأمان واستقرار لا يستطيع البلد أن يقف على رجليه ولن تأتينا الاستثمارات أو أموال إعادة الإعمار. نحن التزمنا بالإعمار، وأريد ان أكون قادراً على جمع الأموال المطلوبة لإعادة الإعمار وأيضاً من أجل جلب الاستثمارات. هذا لن يحصل إذا لم يشعر الناس بالأمن والأمان الذي يتطلب حصرية السلاح".

بالوثيقة- مخطط لـخطف عناصر من الجيش على يد عناصر أصولية وأهالي سجناء رومية: لا علاقة لنا به
August 16, 2025

بالوثيقة- مخطط لـخطف عناصر من الجيش على يد عناصر أصولية وأهالي سجناء رومية: لا علاقة لنا به

كشفت وثيقة إتصال صادرة عن قيادة الجيش تفيد بأنه بتاريخ 10 آب 2025، توافرت معلومات عن قيام عناصر أصولية متطرفة متمركزة داخل الأراضي السورية المحاذية للحدود اللبنانية، بالتخطيط لخطف عناصر من الجيش اللبناني في منطقتي البقاع والشمال بهدف مبادلتهم بموقوفين إسلاميين في السجون اللبنانية.
وأظهرت الوثيقة أنه جرى الطلب من وحدات الجيش وفروع الاستخبارات اتخاذ أقصى تدابير الحيطة والحذر وتعزيز الحرس خاصة في الليل والإفادة عن أي تحركات مشبوهة سواء في الداخل السوري أو الداخل اللبناني.

 بعد تداول عدد من الفيديوهات والبيانات التي تتضمن تهديدات بأعمال أمنية أو عسكرية تحت شعار حل قضية المعتقلين في سجن رومية ، و بعد انتشار شائعات ووثائق اتصال أمنية مزورة تدعي نية أشخاص تنفيذ أعمال خطف و اعتداء ، نرغب بتوضيح التالي: 

•  إن معتقلي رومية يرفضون أي خطاب يهدد السلم الأهلي في لبنان ، ويعتبرونه خطاباً لا يخدم قضيتهم العادلة و الأخلاقية.

* نرفض وبشكل قاطع استخدام قضيتنا العادلة كذريعة لخدمة  الدعاية السياسية التي تمارسها بعض الأحزاب في لبنان لخدمة مصالحها و أجنداتها الخاصة.

* نؤكد أن جميع تحركاتنا داخل و خارج السجون هي تحركات سلمية لا تنتهج العنف ولا تتبناه ولا تدعو إليه، بل تقتصر على العمل الإعلامي و الاعتصامات وزيارات المسؤولين وأصحاب القرار في لبنان وسوريا.

* إن تصدير الشائعات والتهويل و الفبركات الأمنية و الإعلامية التي تصدر عن بعض الغرف السوداء هدفها التشويش على قضيتنا العادلة، ولن تمنعنا من الاستمرار بالعمل المشروع لرفع الظلم عن أنفسنا و تنفيذ مطالبنا المحقة.

 ختاماً.. نتمنى على وسائل الإعلام عدم أخذ الأخبار الزائفة على محمل الجد، كما ندعوها إلى اعتماد البيانات الرسمية الصادرة عن معرفاتنا في وسائل التواصل و التي تديرها لجنة أهالي السجناء في لبنان.