Sunday, 12 October 2025

جاري التحميل...

جاري التحميل...

عاجل
الحجار وقبيسي يتفقدان موقع غارات المصيلح ويؤكدان دعم الحكومة للجنوب

الحجار وقبيسي يتفقدان موقع غارات المصيلح ويؤكدان دعم الحكومة للجنوب

October 11, 2025

المصدر:

وكالة الأنباء المركزية

قام وزيرا الداخلية والبلديات والعمل أحمد الحجار ومحمد حيدر، بجولة تفقدية على مكان الغارات الإسرائيلية على المصيلح يرافقهما عضو كتلة "التنمية والتحرير" النائب هاني قبيسي.

وشدد الحجار على أن "الجيش اللبناني يمثل عنوان السيادة والصمود الوطني والحكومة أعطته كامل الدعم في مواجهة العدوان والتهديدات". وقال: "الأهم هو وجودنا إلى جانب أهل الجنوب، ونحن كحكومة سنقوم بكل ما هو مطلوب منا لضمان حماية المواطنين والحفاظ على أمنهم واستقرارهم. كل اللبنانيين خلف الجيش، وهو الضامن لاستمرار السيادة والحماية كل الأراضي اللبنانية".

بدوره شكر قبيسي للوزيرين وجودهما. وقال: "وجود الحكومة هو موقف مقدر وبالتالي دليل على اننا يد واحدة في مواجهة العدوان الاسرائيلي وهو تحد لهذا العدو الغاشم، وكما قال الامام القائد السيد موسى الصدر ان افضل وجوه الحرب مع اسرائيل هي وحدتنا. واهم ما في الامر هي المحافظة على هذه الوحدة الداخلية".

أضاف: "ان هذا العدوان هو تحد لادارة تبشر بالسلام في الشرق الاوسط بينما اسرائيل تبشر بالغارات والدمار لانها لا تريد إعادة الاعمار للجنوب، فأصحاب هذه المؤسسات لا ينتمون لاي حزب وهم تجار على مساحة لبنان ككل وبضاعتهم من اوروبا واميركا، لذلك هذا الامر موجه لهذه الاليات لانها ستساعد في اعادة اعمار الجنوب وهذا ما لا تريده اسرائيل".

وعند سؤاله اذا كان الرئيس نبيه بري معني بهذه الغارات قال: "الرئيس معني بكل غارة او ضربة تسقط في اي منطقة بالجنوب ".

وشدد على ان "لا امان لهذا العدو وهذه هويته التي نراها وهي القتل والدمار منذ حربنا معه، وهذا المشهد يذكرنا بالسبعينيات عندما كانت الغارات على مطار بيروت ودمرت الطائرات ولم يكن هناك وجود لسلاح المقاومة، وكان يعم الامن والاستقرار ولكن هذا هو العدو يؤكد هويته الاجرامية والمتوحشة في كل يوم".

أما حيدر فأكد "موقف الوحدة امام هذا العدو الذي يستهدف الابرياء كما حصل مع العائلة في بنت جبيل والاستهدافات اليومية التي تحصل".

 

Posted byKarim Haddad✍️

كنعان في ذكرى 13 تشرين: نضال مستمر من أجل دولة قوية ومؤسسات شرعية
October 12, 2025

كنعان في ذكرى 13 تشرين: نضال مستمر من أجل دولة قوية ومؤسسات شرعية

كتب النائب ابراهيم كنعان على حسابه على منصة "إكس": ‏‏‏١٣ ت١ ١٩٩٠ مش يوم من التاريخ منتذكّرو نهار ومننساه تاني نهار. ومش شخص أو حزب أو تيار أو جماعة أو شعار.

‏هو متل ما أرادوا لي استشهدوا، قصة وطن وحرية وكرامة إنسان والتزام بمبادىء وقضية، وهو نضال مستمر لدولة قوية بجيشها ومؤسساتها الشرعية بتقوى بالإصلاح والمحاسبة مش بالتسويات وزواريب المصالح.

‏هو بالنسبة إلنا كمان نقول لا بوج الغلط مهما كانت هالا صعبة ويكون عنا الجرأة والقدرة على المثابرة والعناد للحق وصولاً للتطبيق.

‏الوفا لمبادىء ١٣ ت كان وبعده ومكمل… وفا لدماء الشهداء والجرحى والمفقودين بالسجون السورية ونكون ملتزمين بقضيتهم وحد عائلاتن كل يوم ومش تخلص الخبرية بصورة ونهار.

‏٢٥ سنة من عمرنا بتختصر كل العمر… مبارح واليوم وبكرا، منتعلّم، منكافح، منوقف عن جديد، لنستحق نحنا وولادنا وطن على صورة حلم لي استشهدوا وعلى قدر تضحياتن مش مصالحنا.